
يوجد العديد من التخصصات الجامعية الحديثة التي يحتاجها سوق العمل في الفترة القادمة بشكل كبير ومن أهم هذه التخصصات ما يلي:
مع وجود قائمة كبيرة من التخصصات التي ليس لها مستقبل، غالباً ما يُعَدُّ التعليم مهنة نبيلة وهامة لأسباب عدة:
من مزايا التخصصات الجامعية المطلوبة في المستقبل بأنها واضحة تهيئ الطالب لفرص العمل ولا تدفعه لدراسة ما لا يقدم له نفعاً!
وفي هذا التخصص يدرس الطلاب طريقة التعامل مع المصادر البديلة للطاقة ويعتبر تخصص هندسة الطاقة المتجددة من أشهر وأفضل التخصصات التي توجد في العديد من الجامعات العربية.
تُنقَل بعض المهارات المكتسبة من خلال تخصصك عبر مختلف الصناعات والمهن، فمن خلال الاختيار الدقيق للتخصص الذي يطور مجموعة واسعة من المهارات مثل التفكير النقدي، وحل المشكلات، والتواصل، والعمل الجماعي، ستعزز قدرتك على التكيف والتنوع في سوق العمل، وقد تكون هذه المرونة ذات قيمة مع استمرار تطوُّر المشهد الوظيفي، وهكذا تتجنَّب اختيار تخصصات ليس لها مستقبل.
شاهد بالفديو: الذكاء الاصطناعي في التعليم هل يحل الروبوت محل المعلم
ولقد دخل في تخصص الهندسة الطبية الحيوية الأجهزة والمعدات الطبية الحديثة المسؤولة عن التشخيص والعلاج ومتابعة المرضى، فظهرت الحاجة إلى وجود مهندسين مختصين للإشراف على هذه الأدوات والمعدات الطبية في المستشفيات الامارات والشركات المسؤولة عن تصنيع الأطراف الصناعية.
تشير التخصصات الجامعية إلى مجالات الدراسة المتخصصة التي يختار الطلاب التركيز عليها في أثناء تعليمهم الجامعي، ومع ذلك، توجد تخصصات جامعية ليس لها مستقبل؛ إذ يمثل التخصص عادةً تخصصاً أكاديمياً محدداً أو مجالاً معرفياً، ويوفر للطلاب فرصة للتعمق في موضوع معين، واكتساب المعرفة والمهارات المتخصصة، واستكشاف اهتماماتهم وتطلعاتهم المهنية.
عند السعي إلى الحصول على درجة جامعية، يختار الطلاب عادةً التخصص بعد إكمال مجموعة من متطلبات التعليم العام أو الدورات التمهيدية؛ إذ يُعَدُّ اختيار التخصص قراراً هاماً؛ لأنَّه يؤثر في الدورات التي سيأخذونها، والخبرة التي سيطورونها، والمسارات الوظيفية التي قد يتابعونها في المستقبل؛ لذا يجب توخي الحذر من اختيار تخصصات جامعية ليس لها مستقبل.
الحديدة تستنفر باجراءات عاجلة لمواجهة ارتفاع منسوب البحر
من الصعب تحديد أسوأ التخصصات الجامعية لأن اختيار التخصص الجامعي مبني على التفضيلات والمهارات الشخصية والفرص المتاحة بالدرجة الأولى، لكن يمكن تحديد أسوأ التخصصات الجامعية التي ليس لها مستقبل في الإمارات سوق العمل من خلال تتبع الطلب على التخصص في الوقت الحالي والطلب المتوقع في المستقبل.
الوصف الوظيفي للمعلم: المهام والمسؤوليات والمهارات اللازمة
تعتبر التخصصات الفنية وللأسف الشديد تخصصات ليس لها مستقبل، ويمكن منح الفن فرصته بأن يكون هواية لا عمل.
الهندسة الكيميائية: تعتبر الهندسة الكيميائية من التخصصات الجامعية الصعبة والمعقدة وتأتي صعوبة الدراسة فيها إلى اعتمادها على التجارب المخبرية والتحاليل الكيميائية واحتوائها على كم هائل من المعادلات والرموز الكيميائية التي يجب حفظها بشكل دقيق، وارتباطها بتخصصات أخرى مثل الفيزياء والرياضيات والبيولوجيا وعلوم المواد.